ابناء الشيمى المغازى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابناء الشيمى المغازى

السادة الاشراف المغازية ال الشيمى المغازى بقنا نقادة نجع الشيخ على اهلا بكم فى منتدى ابناء الشيمى المغازى


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ابناء سيدى محمد المغازى

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1ابناء سيدى محمد المغازى Empty ابناء سيدى محمد المغازى الثلاثاء ديسمبر 09, 2014 12:28 pm

Admin

Admin
Admin

سيرة الإمام الأكبر
سيــــدى محـــــمـد المغـــــــــــــــــــازى
الكائن ضريحة
ببلدة سيدى غازى - مركز كفر الشيخ - محافظة كفر الشيخ
جمهورية مصر العربية

مؤسس هذه الطريق
هو السيد محمد المغازى الليث الهمام والأسد الضرغام الحسيب النسيب والعارف الأريب ، القطب الشهير والعلم المنير، صاحب الكرامات الظاهرة والنفحات الباهرة، قدوة السالكين ومربى المريدين، فريد دهره ووحيد عصرة ، تاج الأتقياء وسراج الأولياء ، نسل السلف الصالح وعمدة الخلف الناجح ، مدرس العلوم وفاتح بلاد الروم ، القطب الحجازي سيدي محمد المغازى، قدس الله سره وعمت بركاته وطابت نفحاته ونفعنا الله بأسراره وأعاد علينا من بهي أنواره وأسكننا في الدارين بجواره، بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم

مولده
ولد رحمه الله في شهر صفر سنة 583 هجرية/ 1187 ميلادية بزقاق البلاط مدينة فاس المغربية، وانتقل إلى جوار ربه في شهر صفر سنة 694هجرية/1294 ميلادية وضريحه الشريف ومسجده بقرية سيدي غازي بمحافظة كفر الشيخ بجمهورية مصر العربية

نسبه الشريف من جه ابيه
فهو السيد محمد المغازى بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل بن السيد عمر المهابة بن السيد على بن السيد عثمان بن السيد حسن بن السيد محمد الحسيني بن السيد موسى الأشهب بن السيد يحي الحسيني بن السيد عيسى الحسيني بن السيد الإمام محمد التقى بن الإمام حسن العسكري بن الإمام على الهادي بن الإمام محمد الجواد بن الإمام على الرضا بن الإمام موسى الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام على زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام على بن أبى طالب وأمه فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

نسبه من جه أمه
فهى السيدة فاطمة بنت سيدي على البدرى بن السيد إبراهيم بن السيد محمد بن السيد أبو بكر بن السيد إسماعيل ،،، الخ ، أخت السيد أحمد البدوي ضريحه ومسجده بطنطا ـ محافظة الغربية ـ جمهورية مصر العربية ، وأخت السيد حسن الأنور والد سيدي السلطان أبو العلا ببولاق أبو العلا ـ القاهرة ـ مصر وأخت السيد محمد توفى بمكة

بداية الرحلة
ارتحل السيد محمد المغازى وأقاربه من أرض المغرب إلى الأقطار الحجازية، وكان خروجهم من زقاق الحجر أو زقاق البلاط بفاس، يوم الاثنين سنة 603 هجرية وتركوا ديارهم وعقاراتهم ، وسبب ذلك أن عميد العائلة الولي الكبير سيدي على البدرى جد السيد محمد المغازى لأمه، رأى في المنام قائلا يقول له : قم أنت وأهلك وأرتحل إلى أرض الحجاز ، وهو يعلم أن المتصوفة اجمعوا على أنه إذا جاء أمر لأحدهم بالانتقال من مكان إلى مكان فإنه تجب المبادرة بهذا الانتقال، حتى ولو لم يكن لهذا الانتقال وجه ظاهر في نظر العقل ، وإذا عرض عليه الاختيار في الانتقال إلى مكانين، فليختار أثقلهما على نفسه لأن الخير في ذلك أكثر، وتكونت الرحلة من السيد على البدرى وزوجته السيدة فاطمة بنت محمد بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن شعيب المزنية ، وأولاده الثمانية وهم سيدي أحمد البدوي وهو أخرهم ولادة وأكبرهم مقاما، وأخوه الحسن الأنور وهو أكبرهم سنا وكان على بصيرة ومعرفة بالله تعالى وكان قد حذر السيد البدوي من الذهاب إلى العراق، وأخوه الثالث السيد محمد ولم يروا لنا المؤرخون شيئا نعرفه به إلا انه مات بمكة، وبنات السيد على البدرى الخمسة وهم السيدة زينب ورقية وأم كلثوم وفضة وقيل رثينة والسيدة فاطمة والدة السيد محمد المغازى وغادروا جميعا فاس وسط بكاء وحزن أهلها، ولم يزالوا ينزلون بعرب ويرتحلون ونزلوا بمصر، وقيل مكثوا بها نصف مدة السفر إلى الحجاز، ووصلوا مكة بعد ثلاث أو أربع سنين ، وكان عمر السيد البدوي وقت خروجهم من فاس سبع سنوات، ودخل مكة وعمره أحد عشر عاما ، والسيد محمد المغازى كان عمره حوالي أربعة وعشرون عاما

الأراضي الحجازية
ولما وصلوا إلى الأراضي الحجازية جاء أهل مدينة النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاتهم وسلموا عليهم ، ومكث الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) رضى الله عنه في تلك الأقطار ملازما لعلمي الظاهر والباطن وإرشاد المريدين ( التلاميذ) ، ووقع له مع (بنت برى) حرب عظيم حتى قتل أخاها بسر الحال، لأنها كانت تسلب الرجال أحوالهم ، وشكا منها بعض الناس ، فقال إن تأديبها على يد السيد البدوي ، وفى تلك المدة انتقل إلى الرفيق الأعلى السيد على البدرى ودفن بباب المعلا ، وكان سيدي أحمد البدوي أذن له بالارتحال إلى مصر وبقى من العائلة السيد محمد المغازى والسيد حسن الأنور ، وبينما هما بأرض الحجاز يسيران بالدرب السالك إلى مكة ، وجدا رجلا قاصدا الحج ، فكاشفا عليه ، وإذا هو الملك الظاهر بيبرس يريد الحج مختفيا ، وأخذاه للضيافة وأطمأنوا منه على السيد البدوي الذي رحل عنهم ولم يعرفوا عنه شيئا ، وطمأنهم عليه وعلى أحواله ، ولما جن عليه الليل ( الظاهر بيبرس) قام وشد على راحلته وركبها وسار دون أن يأخذ الإذن منهم ، حتى لامع الفجر ، وإذا هو بمنزلهما ، ففعل ذلك ثلاث ليالى ، فقالا له: " وعزة ربى لو تسافر زمنا طويلا ولم تأخذ منا الدستور لم تبرح من مكانك " فأعتذر لهما وقال : إني مريد لكما وهذا خاتمي فأخذا عليه وثيقة بذلك ، على وعد بزيارتهم له في مصر

في الطريق إلى مصر
ثم ان السيد محمد المغازى قدس الله سره وسيدي حسن الأنور، أرادا زيارة سيدي أحمد البدوي ، فخرجا وخرج معهما من الأشراف أربعة عشر سيدا من سادات مكة المشرفة ، وجاؤا في سفرهم من على مدينة القصير ، فلما نزلوا بأرض الصعيد وجدوا النصارى قائمين على العرب ، فغزاهم الأستاذ (سيدي محمد المغازى) ومن معه فقتل البعض وأسلم البعض ورابط البعض ، ثم إن العرب أخذوا العهد على يد سيدي محمد المغازى وصاروا تلامذة له ، وهم بنوا محارب بن على السماحى من أولاد الفراو بنو جميل وبنو حسن وينو عامر وبنو عطية وبنو قصاص وبنو فزاره وبنو محارب وبنو عدى

الجبل المقطم
وبعد ذلك اتجهوا إلى مصر وكان مبيتهم عند الجبل المقطم فرآهم الملك الظاهر بيبرس في منامه ، فلما اصبحوا أرسل إليهم حجابه ونوابه وكان من جملتهم وزيره الأعظم إبراهيم الصادق فتقدم إلى الأستاذ وقال له : إن الملك رآكم في منامه في هذه الليلة ولقد أخبرنا عما تم له معكم في الحجاز. فقالا له : صدقت وصدق الملك الظاهر وهذا ختمه وكان منقوشا عليه ( الله رب كل شيء وخالق كل شيء) فحصل من ذلك لهم الاعتقاد فكانوا يسمعون منه كل ما يقوله لهم ، ثم إن الملك تجهز إلى لقائهم فجاؤا وسلم عليهم وساروا معه إلى قصره ، ولا يخفى تحية الملوك لضيوفهم ، خاصة وأن المضيف رجل صالح ، ثم إن الملك الظاهر قال للأستاذ يا سيدي : إن الأشراف كثرت علينا وأرهقوا بيت المال ولا نعرف من هو شريف بحق ، فأمر الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) بإحضار كل من يقول أنه شريف حتى يخرج غير الأشراف من بينهم ، فلما دخلوا عليه نظر إليهم فمن كان منهم شريف أجلسه بجانبه ومن كان غير شريف قال له لست بشريف فلا يسمع كلامه فيقول له الأستاذ ( إلتوق) ، حيث التوق في هذا اليوم خمسة آلاف وخمسمائة رجل، فسمى هذا المكان بباب اللوق ثم أخذ فتى من الفتيان الذين معه وهو خاله السيد حسن الأنور وجعله نقيبا للأشراف ثم طلب الأمراء والوزراء من الأستاذ أخذ العهد فعاهدهم بعد أن أخبر كلا منهم بما جرى له في يومه وليلته، ثم أمر الأستاذ رضى الله عنه أن يكتب تصديقا لمن ثبت عنده أنه شريف بخط بن دقيق العيد حيث كان من خواص الملك ، ولما أراد الأستاذ ومن معه الارتحال لزيارة السيد البدوي ، قدم له الملك ركوبته الكحيل الأشهب بن المدينة ، ثم بعد انتهاء الزيارة رجع إلى مصر ، وطلب منه الملك الظاهر بيبرس الإقامة بمصر، فقبل هذا العرض على أن يختار هو المكان الذي يعيش فيه

قرية سيدي غازي
قرية قديمة كانت تسمى ( دير شبرا كلسا) تتبع مديرية الغربية (مصر) ولشهرة مقام ابن غازي عليها سميت (زاوية غازي) منذ العهد العثماني ومن تاريخ 1259هجرية وردت باسم (الكفر الغربي) فأصبح هو اسمها في الدفاتر والأوراق الرسمية ولكنها معروفه على لسان العامة باسم (سيدي غازي) وأصدرت وزارة الداخلية في 20ديسمبر 1939م قرارا بتغيير اسم الكفر الغربي وتسميته ( سيدي غازي) بناء على طلب مديرية الغربية ، وهى ألان تتبع محافظة كفر الشيخ، وبنى السيد محمد المغازى زاويته المشهورة في هذه القرية ،

أ ولاد السيد محمد المغازى

تزوج الأستاذ بامرأتين إحداهن السيدة فضة بنت سيدي عثمان المغربي الحسنى أحد سلاطين المغرب وقتها، وولد منها سبعة أولاد ذكور هم : السيد حامد المغازى وهو وأولاده بناحية مطملوحر قبضوا بجوار مصوع وله ذرية بزاوية والده أيضا ، والسيد محمد المغازى الصغير الحال ضريحه الشريف بزاويته بمركز كفر الدوار بمديرية البحيرة ، والسيد موسى الأسد بالجزيرة ، والسيد حسن بالجبل الأخضر(ليبيا) والسيد شماذة بجوار جرجا بالصعيد بمكان يعرف بالعسيرات، والسيد محمد المغازى الروي بين بورصة وقونية ( تركيا)، والسيد على الطحاوى ضريحه بناحية طحا قليوبية

أما الزوجة الثانية
هي السيدة مريم بنت سيدي حسن الأنور بن السيد على البدرى فولد منها تسعة أولاد ذكور هم : السيد شماذة الأكبر ونزل بالصعيد بجوار قنا، والسيد غازي الأصغر نزل بناحية العمار قليوبية، والسيد عبد الله ضريحة بالفيوم والسيد أحمد والسيد محمد شلوف بناحية الحصص، والسيد عبد المتعال نزل بدمنهور الوحش، والسيد على أبو الحسن وضريحه بزاوية جروان متوفية، والسيد مغازى الأصغر مع والده، والسيد أبو الحسن بكفر آبي الحسن ، فهم الستة عشر أصول أولاد غازي الألوف المؤلفة من عدة قرون

https://kamal0100.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى